بمناسبة شهر رمضان المبارك، كلفت "دبي للثقافة" شركة كشيدة بتصميم هدايا فاخرة للائحة كبار الشخصيات التي تخصها. استُلهمت هذه الهدية الفاخرة من قيم الشهر الفضيل، حيث تضم شمعدانًا نحاسيًا، وأطقمًا من قواعد الأكواب المصنوعة من النحاس، إضافة إلى صندوق تذكاري من خشب الجوز مزخرف بالنحاس، جميعها منقوشة بالخط العربي الأنيق لتعكس روح رمضان ومعانيه السامية.
اكتشاف جوهر الهدايا الرمضانية الهادفة
تكتسب الهدايا الرمضانية قيمة أكبر عندما تعبّر عن روح الشهر المبارك. وفي هذا الإطار، يجسّد هذا الطقم الفاخر لدبي للثقافة مزيجًا متناغمًا من الرمزية والمعنى، من خلال قطع مصممة بعناية تعكس التأمل والامتنان وروح التواصل. كل عنصر في الهدية يحمل قيمة تتجاوز شكله ليصبح تذكارًا معبّرًا عن جوهر رمضان.
فخامة متقنة في كل تفصيلة
يتميز الطقم بتصميمه الرفيع وموادّه الفاخرة. العناصر النحاسية مصقولة بعناية لتلتقط الضوء بلمسات جميلة، بينما يمنح صندوق الجوز لمسة دافئة وأنيقة. هذا التوازن بين الفخامة والأصالة الثقافية يرتقي بتجربة الإهداء، ليجعل من الهدية خيارًا مميزًا لتكريم كبار الشخصيات خلال الشهر المبارك.
تجربة لا تنسى للمستلمين
الهدايا ليست مجرد أشياء مادية، بل هي تجارب ومشاعر تنتقل من شخص لآخر. لذلك، العناية بالتفاصيل تلعب دوراً كبيراً في اختيار الهدايا المقدمة لكبار الشخصيات. باستخدام عناصر دقيقة وفاخرة، يمكن لهذه الهدايا أن تصبح جزءاً من العديد من الحكايات. لأنها متصلة بالقصة الثقافية لدبي، فإنها تُشعر المستلمين بأنهم جزء من هذه التجربة الفريدة، وهذا ما يميز مشاريع الشركات التي تسعى لتقديم الأفضل.
